Monday, July 30, 2012
Sunday, July 29, 2012
Saturday, July 28, 2012
Tuesday, July 24, 2012
Saturday, July 21, 2012
Thursday, July 19, 2012
Wednesday, July 18, 2012
Brukim Sindaun: Human Trafficking in Papua New Guinea
Just north of Australia is Papua New Guinea, a country that is rife with the practices of human trafficking, from forced labor to the sexual exploitation of women and children. Since the already ill-equipped police forces are busy battling it out with armed bandits and gangsters in the urban areas, efforts to address and stop human trafficking are practically non-existent. Law enforcement officers who are dedicated enough to investigate these heinous crimes risk becoming targets themselves, along with their families. With so much going on, and a lack of media coverage on the part of agencies all over the world, an effort to confront the tragedies in PNG is urgent.
ABOUT THIS PROJECT
My plan is to go to PNG next year after I arrive in Australia in December. As a freelance journalist, I have spent a lot of time in dangerous cities (including Mexico's Ciudad Juarez) so I feel I can compile some key information on the human trafficking practices and what needs to be done to stop it. My goal is not only to write articles, but to make an hour long documentary that will zero in on the causes of the human trafficking plague, the victims, the perpetrators, and the police/politicians who have either failed to stop it or are lobbying to do more. My request to you is if you would be willing to provide me with financial support – even the smallest amount – that I will use for travel to and throughout PNG and toward a plane ticket from the US to Australia, my base of operations for the trip. I already have a place to stay, thanks to the kindness of a good friend in that country, which leaves me with a goal of raising $5,000 within the next 5 months. If you can provide any assistance, or if you know anyone who can, I would be forever in thanks.
If my fundraising is successful, I would like to have the documentary completed, edited, and ready for presentation to a worldwide audience by April or May 2013. At that point it will be available for public viewing online -- anyone will be able to see this film, but by supporting the effort you can become a part of it.
Tuesday, July 17, 2012
Monday, July 16, 2012
مكرمة الشيخ خليفة بمناسبة شهر رمضان: الإفراج عن 873 سجينا من مختلف الجنسيات
16-7-2012 13:25:45
مكرمة الشيخ خليفة بمناسبة شهر رمضان: الإفراج عن 873 سجينا من مختلف الجنسيات
أبوظبي- أمر رئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان الإفراج عن 873 سجينا من مختلف الجنسيات ممن صدرت بحقهم أحكاما في قضايا مختلفة، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، وتكفل بتسديد الالتزامات المالية التي ترتبت عليهم تنفيذا لتلك الأحكام.
وقالت وكالة أنباء الإمارات إن قرار الإفراج عن السجناء الإماراتيين والجنسيات المختلفة يهدف إلى "إعطائهم فرصة لبدء حياة جديدة والتخفيف من معاناة أسرهم". وقال سالم سعيد كبيش النائب العام للإمارات إن "الإفراج عن كثير من المحكوم عليهم بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك ينبع من حرص رئيس الإمارات على منح المعفو عنهم الفرصة مجددا ورغبته في معاودة اندماجهم في صفوف المجتمع أعضاء صالحين يلتزمون بقوانين الدولة ويساهمون بإيجابية في بناء بلدهم". يشار إلى أن حكام الإمارات اعتادوا إصدار قرارات بالإفراج عن سجناء في شهر رمضان أو المناسبات الدينية والوطنية. xlocx cxuae24x |
على أبواب رمضان.. أقليات تضطهد وأكثرية تباد!!
علاء معصراني
ها قد اطل يجلب معه الخير والرحمات، تتنزل الملائكة وتلهج الألسن بالدعاء، نتمنى فيه الموت علّنا نحظى بعفو الرحمن، وننتظر بفارغ الصبر انتهاءه ليبدأ عيد الفطر ويتلوه موسم الحج. إنه رمضان شهر القرآن وليلة القدر والعشر الأواخر. يبدأ هذا العام والناس في غيبوبة، واللون الرمادي طاغ على ما عداه ولا يشق صمت الحياة سوى نحيب الأمهات الثكالى يبكين أولادهن.
في بورما، في الصين، في الهند، في تايلاند، في إيران، في كشمير، في الشيشان وطبعاً في فلسطين جروح نازفة، مآق تدمع وأطفال يموتون لا لسبب سوى لأنهم ولدوا لعائلات مسلمة.
أما في سوريا فللمرة الأولى في التاريخ الحديث تتسلح قلة قليلة من سفهاء البشر لتقضي على الأكثرية، أكثرية ليست مسلمة فحسب بل أكثرية من مختلف الطوائف رفضت الظلم وانتفضت نصرة لأشلاء أطفال صغار قتلوا لأنهم مواطنون سوريون!!
في بورما تقوم الأكثرية الحاكمة باضطهاد أقلية مسلمة، يتفرج عليها العالم بعهر وفجور متناسياً مبادئ القانون الدولي الإنساني ومتغاضياً عن مجازر ضد الإنسانية. ومن بورما مروراً بالهند والصين وصولاً إلى أرض المشرق العربي تدنس مساجد وتقصف مآذن وتغتصب نساء وتذبح أطفال.. وما من ضمير لدى البشر! وكأن العالم قد أصيب بالصمم والعمى أو أن الإرادة الإلهية قد أحلت عليه لعنة غباء سترافقه إلى ما شاء الله.
ونصل إلى سوريا حيث تروي أنهار الدم أرض فلسطين، والفرات اصطبغ بالأحمر بعدما صبغه التتار بالأزرق، والعاصي انسكب قهراً في البحر المتوسط حرقة على ما يحصل في حمص وحماه. هناك ترى كياناً غاصباً اغتصب البشر والحجر ولم يدع حرمة لله أو الإنسان إلا وانتهكها. مواطنون مشتتون في أصقاع الأرض تجمعهم وطنيتهم وحبهم للوطن، وثوار في الداخل يضعون على صدر بلادهم أوسمة تشهد أن سوريا هي أم الرجال.
وفي السماء ترى الملائكة منهمكون بمواكب الشهداء لتفوح في الجنان روائح المسك والعنبر المتدفقة من جراح الأطفال. في سوريا نرى البوسنة والهرسك بإنتاج جديد ليس بنفس الضخامة، لكنه مميز فالقاتل أقلية والضحية أكثرية، في سوريا انقلبت موازين الحروب ولم يستطع القانون الدولي إيجاد حل للقضية، حتى الأمم المتحدة عجزت أمام ما يحصل وتخبطت من داخلها حتى باتت تشارك الأقلية في ذبحها للأكثرية، ولشدة انبهار العالم بات الارتباك سيد الموقف وبات من يقف على المنابر ويدين يظن نفسه خالد بن الوليد أو طارق بن زياد أو صلاح الدين!
انكفأت البشرية عن واجبها وباتت الأكثرية في سوريا أقلية، أقلية يقتلها حماة الديار وتشاركه في القتل دول الجوار، إما بصمتها ونأيها عن نفسها، أو بالصراخ والضجيج دون أي تحرك فعلي على الأرض، أو بالتآمر ودعم القاتل؛ ويشاركها العالم شعوباً وحكومات بصمت مدوٍ يؤرق نوم أهل البلد الذين ينامون على خوف من أن يستفيقوا في قبورهم، فيما تقوم دول أخرى وباسم المبدأ الذي لا تفسير له بالدعم المادي والمعنوي والدبلوماسي للجناة عندما تيقنت أن العالم قد تخدر ولم يعد هناك من بشر على قيد الحياة.
في سوريا بات إكرام الحي قتله!! ليس لأنه يستحق الموت لكن لأن الموت بات شرفاً والقتل بات ستراً.
يبدو أن رمضان هذا العام سيكون أكثر أشهر الصوم إحراجاً لنا منذ قرنين وستكون إفطاراتنا مغموسة بالدم ومآكلنا من لحم بني جلدتنا؛ ومن يدري فقد يكون صمتنا سبباً في عدم قبول صيامنا لأننا سكتنا عن اضطهاد الأقليات وإبادة الأكثرية.
ها قد اطل يجلب معه الخير والرحمات، تتنزل الملائكة وتلهج الألسن بالدعاء، نتمنى فيه الموت علّنا نحظى بعفو الرحمن، وننتظر بفارغ الصبر انتهاءه ليبدأ عيد الفطر ويتلوه موسم الحج. إنه رمضان شهر القرآن وليلة القدر والعشر الأواخر. يبدأ هذا العام والناس في غيبوبة، واللون الرمادي طاغ على ما عداه ولا يشق صمت الحياة سوى نحيب الأمهات الثكالى يبكين أولادهن.
في بورما، في الصين، في الهند، في تايلاند، في إيران، في كشمير، في الشيشان وطبعاً في فلسطين جروح نازفة، مآق تدمع وأطفال يموتون لا لسبب سوى لأنهم ولدوا لعائلات مسلمة.
أما في سوريا فللمرة الأولى في التاريخ الحديث تتسلح قلة قليلة من سفهاء البشر لتقضي على الأكثرية، أكثرية ليست مسلمة فحسب بل أكثرية من مختلف الطوائف رفضت الظلم وانتفضت نصرة لأشلاء أطفال صغار قتلوا لأنهم مواطنون سوريون!!
في بورما تقوم الأكثرية الحاكمة باضطهاد أقلية مسلمة، يتفرج عليها العالم بعهر وفجور متناسياً مبادئ القانون الدولي الإنساني ومتغاضياً عن مجازر ضد الإنسانية. ومن بورما مروراً بالهند والصين وصولاً إلى أرض المشرق العربي تدنس مساجد وتقصف مآذن وتغتصب نساء وتذبح أطفال.. وما من ضمير لدى البشر! وكأن العالم قد أصيب بالصمم والعمى أو أن الإرادة الإلهية قد أحلت عليه لعنة غباء سترافقه إلى ما شاء الله.
ونصل إلى سوريا حيث تروي أنهار الدم أرض فلسطين، والفرات اصطبغ بالأحمر بعدما صبغه التتار بالأزرق، والعاصي انسكب قهراً في البحر المتوسط حرقة على ما يحصل في حمص وحماه. هناك ترى كياناً غاصباً اغتصب البشر والحجر ولم يدع حرمة لله أو الإنسان إلا وانتهكها. مواطنون مشتتون في أصقاع الأرض تجمعهم وطنيتهم وحبهم للوطن، وثوار في الداخل يضعون على صدر بلادهم أوسمة تشهد أن سوريا هي أم الرجال.
وفي السماء ترى الملائكة منهمكون بمواكب الشهداء لتفوح في الجنان روائح المسك والعنبر المتدفقة من جراح الأطفال. في سوريا نرى البوسنة والهرسك بإنتاج جديد ليس بنفس الضخامة، لكنه مميز فالقاتل أقلية والضحية أكثرية، في سوريا انقلبت موازين الحروب ولم يستطع القانون الدولي إيجاد حل للقضية، حتى الأمم المتحدة عجزت أمام ما يحصل وتخبطت من داخلها حتى باتت تشارك الأقلية في ذبحها للأكثرية، ولشدة انبهار العالم بات الارتباك سيد الموقف وبات من يقف على المنابر ويدين يظن نفسه خالد بن الوليد أو طارق بن زياد أو صلاح الدين!
انكفأت البشرية عن واجبها وباتت الأكثرية في سوريا أقلية، أقلية يقتلها حماة الديار وتشاركه في القتل دول الجوار، إما بصمتها ونأيها عن نفسها، أو بالصراخ والضجيج دون أي تحرك فعلي على الأرض، أو بالتآمر ودعم القاتل؛ ويشاركها العالم شعوباً وحكومات بصمت مدوٍ يؤرق نوم أهل البلد الذين ينامون على خوف من أن يستفيقوا في قبورهم، فيما تقوم دول أخرى وباسم المبدأ الذي لا تفسير له بالدعم المادي والمعنوي والدبلوماسي للجناة عندما تيقنت أن العالم قد تخدر ولم يعد هناك من بشر على قيد الحياة.
في سوريا بات إكرام الحي قتله!! ليس لأنه يستحق الموت لكن لأن الموت بات شرفاً والقتل بات ستراً.
يبدو أن رمضان هذا العام سيكون أكثر أشهر الصوم إحراجاً لنا منذ قرنين وستكون إفطاراتنا مغموسة بالدم ومآكلنا من لحم بني جلدتنا؛ ومن يدري فقد يكون صمتنا سبباً في عدم قبول صيامنا لأننا سكتنا عن اضطهاد الأقليات وإبادة الأكثرية.
Alarab Online. © All rights reserved.
فضيحة جنسية تهز قاعدة عسكرية امريكية
 |
واشنطن- يواجه عسكري امريكي محاكمة عسكرية الاثنين بتهم الاغتصاب والاعتداءات الجنسية بحق مجندات كن يعملن تحت إشرافه.
وسيمثل لويس ووكر الرقيب في سلاح الجو أمام المحكمة، فيما وصف بأكبر فضيحة جنسية في الجيش الأمريكي منذ 16 عاما. وكان ووكر واحدا من حوالي 500 مدرب في قاعدة "لاكلاند" الجوية في مدينة سان انطونيو بولاية تكساس يقومون بالتدريب الاساسي للمجندين. ويمكن أن يحكم على ووكر بالسجن مدى الحياة والطرد من الخدمة إذا تمت إدانته في هذه القضية. يذكر أن خمسة مدربين آخرين واجهوا تهما بالاغتصاب أو إقامة "علاقات جنسية غير لائقة" مع متدربات منذ القاء القبض على ووكر قبل 13 شهرا. وأقر واحد من هؤلاء بالتهم الموجهة إليه واعترف بإقامة "علاقة جنسية غير لائقة" مع عشر نساء في وحدته التدريبية. وقد ادعت 31 امرأة ممن تدربن في القاعدة انهن كن ضحايا "سلوك جنسي غير لائق". وبلغ ستة مدربين آخرين بصورة رسمية أنهم قيد التحقيق في إطار هذه القضية، بينما أعفي 35 آخرون من مناصبهم -بصورة مؤقتة- إلى حين الانتهاء من التحقيق. ولم يشهد الجيش الأمريكي هذا العدد من التجاوزات الجنسية في قاعدة واحدة منذ عام 1996، عندما برزت إلى العلن فضيحة جنسية في قاعدة "ابردين" للمشاة في ولاية ميريلاند. وأسفر التحقيق في تلك القضية عن توجيه الاتهام إلى عدد كبير من الضباط بالتجاوزات الجنسية. ومن شان فضيحة قاعدة لاكلاند أن تلقي بآثار سلبية على سمعة القوات الجوية الأمريكية. يذكر أن نسبة المجندات النساء في القوات الجوية هي واحد من كل خمسة، وهي النسبة الأعلى بين كل فروع الجيش الأمريكي. واعرب المقدم تيم ثورستون عن اعتقاده بأن الامر "سيتطلب بعض الوقت" لاستعادة الثقة كاملة في سلاح الجو. "بي بي سي"
Alarab Online. © All rights reserved.
|
Subscribe to:
Posts (Atom)